- الموضوعية : وهي اهم صفة فيها ، وتشير الى انعدام او ضعف التأثير الذاتي للمدرس في العلامات التي يأخذها الطالب فضلا عن ضعف الاسلوب واللغة والأسلوب والتأثيرات الشكلية الاخرى .
- الشمولية : اذ انها تغطي مساحة واسعة من المنهج الدراسي وربما جميعه ومن ثم هي اسئلة متنوعة ومتعددة تمثل المادة الدراسية بشكل جيد .
- يمكن استعمالها في قياس مستويات متفاوتة من المعرفة والفهم .
- لا تحتاج الى وقت وجهد كبيرين في تصحيحها ، ومن ثم هي اقتصادية ويمكن تصحيحها آليا .
- لا تتأثر بالعوامل الذاتية للمصحح فتقديراتها لا تختلف من وقت لآخر او من مصحح الى آخر .
- تزيل رهبة التلميذ وخوفه من الاختبار ، لكثرة عدد الاسئلة التي تسمح بإعطاء فرصة اكبر للنجاح.
- تتصف بصدق وثبات عاليين نظرا لموضوعية التصحيح وكثرة عدد الاسئلة
- تشعر الطالب بعدالة التصحيح ، وتسهل القيام بالتحليل الاحصائي لنتائج الاختبار .
عيوب الاختبارات الموضوعية :
- تتطلب وقتا ومهارة في التصميم فلا بد من توفر الخبرة لدى واضع الاختبار
- تسمح بالتخمين والنجاح عن طريق الصدفة خاصة اختبارات الصح والخطأ.
- سهولة الغش في هذا الاختبار ، ويمكن التغلب عليه بإيجاد عدة طبعات من الاسئلة وبتوزيعات مختلفة .
- تحتاج الاختبارات الموضوعية الى تكلفة عالية ، وإمكانات مالية فضلا عن الجهد الذي يبذله واضع الاختبار الموضوعي عكس الاختبار المقالي .
- لا تتيح للطالب الفرصة للتعبير عن نفسه ولا تدربه على توظيف المفردات والجمل والعبارات اللغوية في كتابة ما يريد .
- لا تسمح للمصحح بالكشف عن اسلوب الطالب .