1- التعامل مع المنهج على انه نظام ، إذ سيتيح لنا هذا مبدأ الشمولية والتوازن بين عناصر المنهج .
2- النظرة إلى نظام المنهج على انه من عناصر نظام التربية ، وهو يؤثر ويتأثر بالأنظمة التربوية
3- الحرص على النظرة المستقبلية حين القيام بعملية التقويم لغرض التنفيذ أو التطوير أو كليهما .
مجالات تقويم المنهج :
ينصب تقويم المنهج أساسا على المكونات الرئيسة للمنهج ، وما يتصل به من برامج لتدريب المدرسين والموجهين . ومن ابرز المجالات ما يأتي :
1 – تقويم الأهداف وملاءمتها للمتعلم والمرحلة التعليمية ومادته ومدى ارتباطها بأهداف المجتمع .
2 – تقويم المحتوى ومناسبته للطالب أو لتحقيق الأهداف ومدى ارتباطه بعناصر المنهج الأخرى .
3 – تقويم الطريقة التدريسية من حيث مناسبتها للمحتوى والطلبة والى أي مدى تنمي طرق التفكير لديهم ومدى مراعاتها الفروق الفردية لديهم .
4 – تقويم الأنشطة التعليمية والتقنيات التربوية وملاءمتها للأهداف والطلبة وللمادة وطرائق التدريس.