[PDF] تحميل كتاب القياس النفسي في ظل النظرية التقليدية و النظرية الحديثة
In this article
القياس النفسي في ظل النظرية التقليدية و النظرية الحديثة
تأليف : ابراهيم محمد محاسنة
عملية القياس في ميدان التربية وعلم النفس عملية جد معقدة سواء تعلق الأمر بقياس حصيلة المعارف، المهارات و المواقف أو مختلف الظواهر النفسية كالقلق والاكتئاب والمخاوف و غيرها، الصعوبة في قياس هذه الجوانب تعود بالدرجة الأولى إلى طبيعة الظواهر الانسانية التي تمتاز بالتعقيد، التداخل و النسبية يصعب معها فصل مؤشرات ظاهرة عن مؤشرات ظاهرة أخرى، كما تعد الوسائل المعتمدة في القياس عاملا مؤثرا من حيث موضوعيتها و قدرتها على قياس الخصائص بدقة والاقتراب قدر الامكان من حقيقة المتغيرات النفسية او التربوية المراد قياسها، و بناءا على ذلك فإننا بحاجة إلى مناهج و أدوات عملية تحقق لنا نسبة مقبولة من التطابق بين حقيقة الظاهرة و القيمة الكمية المعبرة عنها، ونتيجة للتفاعل والاندماج الحاصل بين مناهج القياس النفسي و بعض النظريات الرياضية والاحصائية من جهة و نظريات علم النفس من جهة أخرى قد أدى إلى ميلاد نظريات القياس النفسي(Théories Psychométriques) التي أصبحت الخلفية الضرورية لأي عملية قياس تتوخى الموضوعية.
يتكون الكتاب من 4 ابواب و جاءت على النحو التالي :
الباب الأول : النشأة و المفاهيم الأساسية
الفصل الأول : نشأة القياس
الفصل الثاني : مفاهيم القياس
الباب الثاني : النظرية التقليدية في القياس
الفصل الأول النظرية التقليدية في القياس
الفصل الثاني : مفهوم الثبات
الفصل الثالث : مفهوم الصدق
الباب الثالث : نظرية السمات الكامنة
الفصل الأول : الأطر النظرية
الفصل الثاني : نماذج منحنى خصائص الفقرة
الفصل الثالث : تقدير معلمات الفقره
الفصل الرابع : منحنى خصائص الاختبار
الفصل الخامس : تقدير قدرة المفحوصين
الفصل السادس : اقتران المعلومات
الفصل السابع : تدريج الاختبار و تحديد خصائصه
الباب الرابع : مقارنة بين النظرية الكلاسيكية و النظرية الحديثة للقياس
الفصل الاول : مقارنة بين النظرية الكلاسيكية و النظرية الحديثة للقياس
الفصل الثاني : النظرية الكلاسيكية