1-ان تقوم على حاجة فعلية ملحة للتطوير تم تحديدها في ضوء دراسات تقويمية وبحوث ودراسات علمية.
2-ان تستند الى فلسفة تربوية تم التثبت من سلامتها وجدواها وملائمتها ظروف العملية التعليمية.
3- ان تقوم على خطة علمية دقيقة تراعي جملة من المبادىء:
-مبدأ ترتيب الاوليات.
-العوامل البشرية والمادية اللازمة لتنفيذ المنهج المقترح.
-البيئة المدرسية والاجتماعية التي ينفذ فيها المنهج المقترح
4-ان تستند الى دراسة علمية لخصائص المتعلمين وحاجاتهم والبيئة الاجتماعية واتجاهات العصر وما يتسم به وتأسيس عملية التطوير على نتائج هذه الدراسة
5-ان تأخذ بعين الاعتبار جميع الاسس التي يقوم عليها المنهج بما فيها الفلسفية والمعرفية والنفسية والاجتماعية واتكنولوجية.
6-ان تساير الاتجاهات العالمية وروح العصر وتراعي الحداثة والتجديد الهادف
7-ان تراعي مبدأ الشمول والتكامل بمعنى ان تكون عملية شاملة لجميع العناصر المنهج وعملياته وان تشمل تطوير الكتب الدراسية والوسائل التعلمية واساليب التقويم وطرائق التدريس
وان تراعي مبدأ التكامل بين هذه العناصر بحيث يكمل بعضها البعض الاخر فيجب ان تكون هناك تكامل بين ما هو نظري وما هو عملي وتكامل بين طرائق التدريس وتكامل بين اساليب التقويم وتكامل بين العمليات والمدخلات لينجم عنها افضل مستوى من المخرجات
8-ان تحقق المشاركة والتعاون بين المشاركين في المنهج وهذا يعني ان تتم عملية التطوير بمشاركة كل من له علاقة بالمنهج التعليمي من مدرسين وطلاب ومدراء مدارس وموجهين واولياء أمور وادارة تعليم وان يتعاون الجميع في عملية التطوير بمعنى ان تكون عملية التطوير جماعية تعاونية يشترك فيها جميع المشتركين في العملية التعليمية
9-الاستمرارية:ان تكون عملية التطوير عملية مستمرة لا تتوقف لكي يتمكن المنهج من الاستجابة لمتطلبات التغير والتطور الذي يحصل في الحياة في مجالاتها المختلفة وهذا يعني ان عملية التطوير لا نهاية لها
10- أن تراعي مبدأ التوازن بين الجوانب النمو المختلفة والجوانب النظرية والتطبيقية والتوازن بين المحافظة والتجديد.